ينعي اليوم رحيل عملاق الموسيقى، الملحن والمنتج الأمريكي كوينسي جونز، الذي وافته المنية بسلام في منزله بمدينة لوس أنجلوس عن عمر يناهز 91 عامًا.
وقد أصدرت عائلة جونز بيانًا نعت فيه فقيدهم، معربةً عن حزنها العميق لرحيله، ومُشيدةً بإرثه الموسيقي الخالد الذي سيظل يُلهم الأجيال القادمة.
“برحيله، نفقد أحد أعظم الموسيقيين في التاريخ”
لم يكن كوينسي جونز مجرد ملحن ومنتج، بل كان رمزًا للإبداع الموسيقي، حيث امتدت مسيرته الفنية لأكثر من سبعة عقود، تاركًا بصمته على مختلف أنواع الموسيقى، من الجاز إلى البوب، ومن الكلاسيك إلى موسيقى السول.
“لمس قلوب الملايين بألحانه”
تعاون جونز مع نخبة من ألمع نجوم الغناء في العالم، أمثال راي تشارلز، وفرانك سيناترا، ومايكل جاكسون، مُضيفًا لمسته السحرية على أعمالهم، ومُساهمًا في صناعة تاريخ الموسيقى.
“إرثه سيُلهم الأجيال القادمة”
حصل جونز على العديد من الجوائز والتكريمات خلال مسيرته الحافلة، بما في ذلك 28 جائزة جرامي، ليُصبح واحدًا من أكثر الفنانين تتويجًا في تاريخ الجائزة.
“تكريم جوي”
يذكر بأنه تم تكريم كوينسي جونز في جوي أووردز وسجل فيديو يشكر فيه هذا التقدير